إنتاج الشاي أمثلة على

• وبعد الانتقال من الشاي المضغوط إلى شكل مسحوق، تغير إنتاج الشاي للتجارة والتوزيع مرة أخرى.
• وبحلول عام 1927 تجاوزإنتاج الشاي في البلاد إلى 000 ,100طن متري (110231 طن قصير)، والذي يصدر بالكامل تقريبا.
• إن تفضيل إنتاج الشاي على شكل طوبة ربما ينبع من حقيقة أنه يمكن نقله وتخزينه بسهولة أكبر.
• يتم التحكم في إنتاج الشاي, وإصدار الشهادات, وتصديره, وجميع الجوانب الأخرى من قبل مجلس الشاي في الهند.
• يتم التحكم في إنتاج الشاي, وإصدار الشهادات, وتصديره, وجميع الجوانب الأخرى من قبل مجلس الشاي في الهند.
• وكان للإمبراطور هونغو من سلالة مينغ دور كبير في تطوير تخمر الشاي الفضفاض عن طريق حظر إنتاج الشاي المضغوط.
• وهي تقع على ارتفاع 1،868 متر ، والموقع هو الأكثر أهمية لإنتاج الشاي في سري لانكا.
• كان يتم إنتاج الشاي على شكل مضغوط والمشار إليه باسم الشاي الأبيض يعود إلى عهد أسرة تانغ (618-907 م).
• ان الرطوبة ودرجات الحرارة الباردة، وسقوط الأمطار من المرتفعات الوسطى في البلاد وتوفر مناخا جيدا يدع إلى إنتاج الشاي ذو جودة عالية.
• كما أدى إنتاج الشاي في أشكال الطوب وتخزينها إلى نوع آخر من الشاي بعد التخمير، الذي يتم إنتاجه بفعل طول عمر التخزين.
• يتم إنتاج الشاي الأبيض بكميات أقل من معظم الأنماط الأخرى، ويمكن أن يكون أكثر تكلفة من شاي النبتة ذاتها المعالج بطرق أخرى.
• وقد اصبح مشروب الشاي شهير في بريطانيا خلال العقد السابع عشر عرض البريطانييون إنتاج الشاي بالإضافة إلى إستهلاكة إلى الهند للتنافس مع الإحتكار الصيني فيما يتعلق بالشاي .
• في مطلع عشرينيات القرن الثامن عشر, بدأت شركة الهند الشرقية البريطانية بإنتاج الشاي على نطاق واسع في أسام, الهند, بأنواع عديدة تقليدية أعدتها قبيلة سينغفو.
• على الرغم من كون ولاية أسام الهندية تشتهر بشكل عام بإنتاج الشاي الأحمر، إلا انها تنتج كذلك كميات صغيرة من الشاي الأخضر والشاي الأبيض بخواص مميزة .
• تاريخيا تعتبر ولاية أسام الثانية في إنتاج الشاي بكميات تجارية في المنطقة وذلك بعد جنوب الصين، أسام وجنوب الصين هما المنطقتين الوحيدتين حول العالم التي تزرع فيها نبتة الشاي الأصلية .
• منطقة البحر الأسود في تركيا هي أكبر مصدّر للكرز والبندق في العالم ، بالإضافة إلى مساحة كبيرة لإنتاج الشاي ، كل هذا لعِب دوراً مهماً في الطعام المحلي.
• وقد تم اختيار براعم كبيرة من اوراق الشاي ”الأبيض الكبير"، "الأبيض الصغير" و "نرجس" وهي شجيرات الشاي الأبيض ، وما زالت تستخدم حتى اليوم كمادة خام لإنتاج الشاي الأبيض.
• عندما تكون الشمس غير كافية ودرجات الحرارة منخفضة، يتم معالجة الأوراق بالداخل في غرف دافئة، ويسمح لها بالأكسدة تمامًا، ثم تُدخن بشكلٍ جاف فوق حرائق الصنوبر مما يؤدي إلى إنتاج الشاي المدخن.
• يتم إحضار الماء ليغلي في غلاية أقل حجما، ثم يتم استخدام بعض الماء لملء غلاية صغيرة على أعلى وحادة (لبث) عدة ملاعق من أوراق الشاي فضفاضة، وإنتاج الشاي قوية جدا.
• شعارالشاي السيلاني إنتاج الشاي= هو من أحد المصادر الرئيسية للنقد الأجنبي لسريلانكا (التي كانت تسمى سابقا بسيلان)، كما يمثل 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وساهم بأكثر من 1.5 مليار دولار في عام 2013 في اقتصاد= سريلانكا.